هكذا.....بقلم/جاسر دويكات
- الجنوب
- 1 أكتوبر 2016
- 1 دقائق قراءة


أحببت أن أكون كما أنا مولعٌ بك.....بالحياة نسمة صباحية مرت دون قصد.....لامست أوجاعك بخفة.......إنسحبت هكذا بِصَمتْ...خشية يجرحك الصدى...أثرت الرحيل كأنها ريشه...بذلت وسعها لتمر مجالك.. لا طيراً يبعثرخيالك ....ولا فكرة تهز....نقاء أفكارك لوعة...حملها الشوق لمداعبة........أهوائك
Comentarios