top of page

لما لا....بقلم/جاسر دويكات

  • صورة الكاتب: الجنوب
    الجنوب
  • 11 يونيو 2016
  • 1 دقائق قراءة

حبٌ هَش قابلٌ للكسر لا يَحفظهُ قالبٌ جامد لن..... يَبقى للأبد نَظرة التجاذب..مرت شغفها..أتراهُ يَعود نَزَقُ... دموع الشفاه حين..... بَلل السماء طازجٌ يَرقصُ على لحن المُتعةِ الحائرة أنراهُ........ثانيةً تَظنهُ.....يَعود نواصلُ فكرةَ.. أنا شَربنا.. أثيرَ الليلة المُقمرة..تَسربنا أملاً....بِشريان فاقدي...إحتمالات الوجود...البقاء أمام...حَتمية الغيابّ التَحول......لتراب


 
 
 

Comments


bottom of page